لا يزالون يشغلون من وقت الفرائض إلى وقت الفرض في اصلاح الفرضين جميعا في اخلاص حتى يأتوا بالفرضين جميعا وارى الدولة في هذا الزمان للفضائل على ترك الفرائض كيف يكون جسدا بلا روح.
قال علي بن الحسين عجبت لطالب فضيلة تارك فريضة وليس ذلك إلا لحرمان معرفة الامر وتعظيمه وترك رؤية مشيئته بما أهلهم لامره واختارهم له