ما كانت له نفس سائلة (1) وقول الباقر (عليه السلام) في الماء يقع فيه العقرب:
(أهرقه) (2) للتنزيه، أو للسم.
وولد الزنا، خلافا للصدوق والمرتضى في نجاسته (3).
وأسآر المسلمين طاهرة إلا الخوارج والغلاة لعدم اجتناب النبي وعلي عليهما السلام ذلك. وسئل علي (عليه السلام) عن الوضوء من ركو (4) أبيض مخمر أو من فضل وضوء المسلمين، فقال (بل من فضل وضوء المسلمين) (5).
وحكم الشيخ بنجاسة المجبرة والمجسمة (6)، وابن إدريس بنجاسة كل مخالف للحق عدا المستضعف (7): ضعيفان.