____________________
كالضمير في تحته. ومتلفعون من تلفعت بالثوب إذا التحفت به (1) الحزن بفتح فسكون: الغليظ الخشن والسهل ما يخالفه. والسبخ ما ملح من الأرض. وأشار باختلاف الأجزاء التي جبل منها الإنسان إلى أنه مركب من طباع مختلفة وفيه استعداد للخير والشر والحسن والقبيح (2) سن الماء صبه والمراد صب عليها أو سنها هنا بمعنى ملسها كما قال:
ثم خاصرتها إلى القبة الخضراء * تمشي في مرمر مسنون وقوله حتى خلصت أي صارت طينة خالصة. وفي بعض النسخ حتى خضلت بتقديم الضاد المعجمة على اللام أي ابتلت ولعلها أظهر. لاطها خلطها وعجنها أو هو من لاط الحوض بالطين ملطه وطينه به. والبلة بالفتح من البلل. ولزب ككرم تداخل بعضه في بعض وصلب، ومن باب نصر بمعنى التصق وثبت واشتد (3) الأحناء جمع حنو وهو بالكسر والفتح كل ما فيه اعوجاج من البدن كعظم الحجاج واللحى والضلع أو هي الجوانب مطلقا. وجبل أي خلق (4) أصلدها جعلها صلبة ملساء متينة. وصلصلت
ثم خاصرتها إلى القبة الخضراء * تمشي في مرمر مسنون وقوله حتى خلصت أي صارت طينة خالصة. وفي بعض النسخ حتى خضلت بتقديم الضاد المعجمة على اللام أي ابتلت ولعلها أظهر. لاطها خلطها وعجنها أو هو من لاط الحوض بالطين ملطه وطينه به. والبلة بالفتح من البلل. ولزب ككرم تداخل بعضه في بعض وصلب، ومن باب نصر بمعنى التصق وثبت واشتد (3) الأحناء جمع حنو وهو بالكسر والفتح كل ما فيه اعوجاج من البدن كعظم الحجاج واللحى والضلع أو هي الجوانب مطلقا. وجبل أي خلق (4) أصلدها جعلها صلبة ملساء متينة. وصلصلت