فصل في سجود التلاوة غلاب في وجيزه: من صلى خامسة عامدا فذكر سجدة من الأولى فقيل تجزئه وقيل لا تجزئه وهو المشهور، لأنه لاعب. وإن صلى خامسة ساهيا فذكر سجدة من الأولى فالمشهور أنها تجزئه انتهى. وهو معنى كلام المصنف منطوقا ومفهوما.
فصل في سجود التلاوة فرع: ولا يرفع يديه بالتكبير عندنا قاله الفاكهاني قال: ولا يجزئ عنها الركوع عندنا ولا الايماء إلا للمتنفل على الدابة في السفر انتهى. ص: (إن صلح ليؤم) ش: أي يكون ذكرا بالغا. في التوضيح: فإن كان القارئ امرأة أو غير بالغ لم يسجد بقراءته. وعلى القول بجواز