فقلت (1) ك نعم ما وصفت فيه من الشبه بمعنى كتاب الله 725 - قال فأين يوافق كتاب الله (2) 726 - قلت قال الله: (وإذا كنت فيهم (3) فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك وليأخذوا أسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائكم ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم ود الذين كفروا لو تغفلون عن أسلحتهم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم وخذوا حذركم (4)) 727 - وقال (فإذا اطمأننتم (5) فأقيموا الصلاة إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا (6)) يعني والله أعلم فأقيموا الصلاة كما كنتم تصلون في غير الخوف 728 - (7) فلما فرق الله بين الصلاة في الخوف والامن حياطة لأهل دينه ان ينال منهم عدوهم غرة فتعقبنا حديث خوات بن جبير (8) والحديث الذي يخالفه فوجدنا حديث خوات بن جبير (8)
(٢٦٤)