(1) وجه آخر مما يعد مختلفا وليس عندنا بمختلف 774 - (2) أخبرنا (3) بن عيينة عن محمد بن العجلان (4) عن عاصم بن عمر بن قتادة عن محمود بن لبيد عن رافع بن خديج أن رسول الله قال " أسفروا بالفجر (5) فإن ذلك (6) أعظم للاجر أو أعظم لأجوركم (7) "
(١) هنا في النسخ المطبوعة زيادة كلمة «باب» وهي مكتوبة في الأصل بغير خطه.
(٢) هنا في النسخ المطبوعة زيادة «قال الشافعي».
(٣) في ب زيادة «سفيان».
(٤) في النسخ المطبوعة «عجلان» بدون «أل» وهي ثابتة في الأصل، ومحمد هذا ثقة من صغار التابعين، مات بالمدينة سنة ١٤٨.
(٥) في النسخ المطبوعة ونسخة ابن جماعة «بصلاة الفجر» وما هنا هو الذي في الأصل، ثم ضرب بعض قارئيه على «با» وكتب فوقها «بصلاة» وهو تصرف غير سائغ.
وفي رواية الشافعي لهذا الحديث بهذا الاسناد في اختلاف الحديث (ص 207):
«أسفروا بالصبح».
(6) تصرف بعض القارئين في الأصل، فضرب على النون من «فان» وعلى كلمة «ذلك» وكتب فوقهما «نه» لتقرأ «فإنه أعظم». ولم يتبعه على هذا أحد من الناسخين أو المصححين.
(7) هذا حديث صحيح، صححه الترمذي وغيره، وقد خرجنا طرقه في شرحنا على الترمذي (رقم 154 ج 1 ص 289 - 290).