وقال أيضا: (هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق) (1).
الثاني: الضبط السجلي، قال تعالى: (وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا * اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا) (2).
الثالث: الضبط التلفزي، أشار القرآن إلى ذلك بقوله:
(يومئذ يصدر الناس أشتاتا ليروا أعمالهم) (3).
إذ يشاهدون نفس أعمالهم بناء على تجسم الأعمال وظهورها لنا معشر الخلائق ظهورا لا ريب فيه (4).
وقال تعالى: (ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحدا) (5).