كبائر الذنوب وقد فسرها الإمام الصادق كما روي في الكافي بقوله (عليه السلام):
" إنها ما أوعد الله عليها النار في كتابه "، وقد حث الله سبحانه على الاجتناب عنها لغرض نيل رضاه وتحقيق السعادة الأبدية بقوله تعالى: (إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلا كريما) (1).
والكبائر من الذنوب عديدة، منها: