وروي عن الإمام الرضا (عليه السلام): " واتق الزنا، واللواط وهو أشد من الزنا وهما يورثان صاحبهما اثنين وسبعين داء في الدنيا والآخرة ".
وقال تعالى في كتابه الكريم: (ولوطا إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين * إنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنتم قوم مسرفون) (1).
كما ذكر سبحانه في سورة الأعراف، وهود، والنحل، والعنكبوت، والقمر، قوم لوط وكيفية عذابهم، ولبشاعته كان أقل حده القتل على تفصيل في باب الحدود.
(14) السحر وقد ورد أن حرمته كحرمة الكفر، كما ذكر سبحانه وتعالى بقوله: (واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان وما