وعقيدته كما دافع عنها سلفنا الصالح وتحمل العنت والعذاب في سبيل ذلك، لا سيما شبابنا الذين قهرتهم الظروف العصبية والالتجاء إلى أحضان دول الكفر، لسد حاجاتهم البايولوجية، كالمستجير من الرمضاء بالنار..
وحتى لا تكون هجرتهم هجرة تعرب (1)، بل تكون هجرتهم إلى الله بقصد التبليغ والدعوة إلى دين الإسلام، ومذهب أهل البيت (عليهم السلام).
حسين الشاكري الفاتح من شهر الصيام 1418