وقوله تعالى: (والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا وأولئك هم الفاسقون) (1).
ويلحق بذلك قذف المسلم البالغ العاقل بالزنا واللواط، ومنه قوله للرجل يا بن الفاعلة، أو يا بن الزانية وإن كان مازحا...
وقد وردت آيات وروايات كثيرة بشأنها، منها من قذف امرأة أو رجلا بريئا بالزنا، فإنه مطرود وملعون ومردود من قبل العباد في الدنيا، وفي الآخرة ملعون ومغضوب عليه من الله تعالى، يعاقب في الدنيا بعقوبة الحد، ورد شهادته، وفي الآخرة يبتلى بأنواع العذاب وأقسامه.
(7) أكل مال اليتيم قال تعالى في كتابه المجيد: (إن الذين يأكلون أموال اليتامى