والمتكبر ينازع الله رداءه، فمن تناول شيئا منه أكبه الله في نار جهنم ".
وهناك آيات في كتابه المجيد كثيرة، نذكر منها على سبيل المثال قوله تعالى: (إن في صدورهم إلا كبر ما هم ببالغيه) (1).
وقال في موضع آخر: (فالذين لا يؤمنون بالآخرة قلوبهم منكرة وهم مستكبرون) (2).
وكنموذج للمتكبرين الذين ذكرهم القرآن الكريم (فرعون) الطاغية، حيث قادته حماقته وكبرياءه إلى القول: (أنا ربكم الأعلى) (3) و (أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار تجري من تحتي) (4) (ما علمت لكم من إله غيري) (5)، و (نمرود) الظالم، إذ حاج إبراهيم (عليه السلام) في