و 57 و 58 و 59 في خرافة التعليم بالكذب. وخلف الوعد ومخادعة صفورة. وأن موسى يكون إلها. و 62 في خرافة التجسيم.
و 69 في خرافة الشريعة القاسية بذبح النساء والأطفال. و 79 في خرافة شريعة العذرة " البكارة ".
81 في شريعة التفلة وكيف اجترأت على جلال الله بتوهين أنبياءه وما نسبته إليهم كما ذكرناه صحيفة 42 في شك إبراهيم، والعلامة.
و 52 و 53 في بركة يعقوب وما جرى فيها.
و 59 و 60 في كلام موسى (عليه السلام) مع الله.
و 66 و 67 في القدح بإيمان موسى وهارون.
و 30 في نسبة عمل العجل والدعوة للشرك بالله إلى هارون.
وانظر ما ذكرناه صحيفة 6 في خلل التوراة الموجودة في ذكر عدن والدجلة والفرات.
و 19 و 20 و 21 في خللها في قصة ولدي آدم، واضطراب تراجمها في تمويه ذلك الخلل.
و 26 في خللها في النسب.
و 42 في العلامة لإبراهيم.
و 50 و 51 في اضطرابها في ابن إبراهيم الوحيد وإسحاق. وفي الذين باعوا يوسف في مصر.
و 70 و 71 في اضطرابها في منازل بني إسرائيل.
و 43 إلى 45 في خبطها واضطرابها في شأن الله جل وعلا والملائكة، والذين جاؤوا إلى. إبراهيم وإلى لوط وماذا قالت فيهم وفي عددهم وخطاب إبراهيم ولوط لهم وكلامهم وأكلهم.
و 57 في خبطها في الذي كلم موسى وخاف موسى أن ينظر إليه.