غير ذلك، فلما أكثروا اللغو والاختلاف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
قوموا (1)... إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم، ولغطهم (2).
(18) وعنه ما يقرب من سابقه بتفاوت ما، وفيه: وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب... لا تضلوا بعده.
فقال عمر: إن النبي قد غلب عليه الوجع... ومنهم من يقول ما قال عمر.. (3).
(19) وعنه أيضا مثل ما مر آنفا (4).
(20) وعنه: يوم الخميس وما يوم الخميس، ثم بكى حتى خضب