هي التي تنتج الغلو.
ثم المنقول عن سفيان الثوري وأهل الكوفة: وجوب التمام بإقامة خمسة عشر يوما.
وعن مالك والشافعي وأحمد: وجوبه بإقامة أربعة أيام.
وعن بعضهم: تسعة عشر يوما.
وأما إذا لم يقصد الإقامة فيقصر وإن مضى على سفره عدة سنوات، وعليه إجماع أهل السنة كما يدعيه وحيد الزمان في تعليقته.
صلاة الخوف (744) يظهر من رواية سهل أنها ركعتان، ويعارضها ما يدل على أنها ركعة (1).
صلاة التسبيح (745) وقد علمها النبي صلى الله عليه وسلم للعباس وابن عمر وجعفر في ثلاثة أحاديث، وفيها فضل كثير (2).
أقول: وهي المشهورة بصلاة جعفر عند الشيعة.
صلاة الليل ذكر فيها أحاديث صلاة النبي صلى الله عليه وسلم في الليل، وفيها اختلافات وتفاوت.
ليلة القدر والأحاديث فيها مختلفة، ففي بعضها: إنها ليلة 22 أو ليلة 23.
وفي بعضها: إنها 23، فإن عبد الله بن أنيس الجهني قال له صلى الله عليه وسلم: إن لي بادية أكون فيها... فمرني بليلة أنزلها إلى هذا المسجد، فقال: أنزل