الغلام فكان كافرا وكان أبواه مؤمنين) (1).
وفي صحيح مسلم مثله بزيادة: سفينة صالحة (2).
(162) عن علقمة... فقرأت عليه: (والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى والذكر والأنثى) قال والله أقرأنيها رسول الله من فيه إلى في (3) وفي البخاري (4). ما زال بي هؤلاء حتى كادوا يستنزلوني عن شئ سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم!.
أقول: وهذا الحديث يدل على أن كلمة (ما خلق) في القرآن زيادة، ولكن إجماع المسلمين على خلافها.
(163) وعن ابن عباس أنه يقرأ: (إلا انهم تثنوني صدور...) (5).
(164) وعنه لما نزلت: (وأنذر عشيرتك الأقربين ورهطك منهم المخلصين) خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم... فنزلت: (تبت يدا أبي لهب وتب وقد تب) هكذا قرأها الأعمش (6).
(165) عن ابن عباس: قال عمر لقد خشيت أن يطول بالناس زمان حتى يقول قائل: لا نجد الرجم في كتاب الله... (7) (166) وعن عكرمة... قال: لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي (8).
(167) وعنه عن عمر - في حديث طويل - ثم إنا كنا نقرأ فيما نقرأ من