علي (عليهما السلام) قال: " لما حضرت أبي الوفاة أقبل يوصي... إلى أن قال: وارحم من أهلك الصغير، ووقر منهم الكبير... " الحديث.
24 - الأشعثيات ص 149:
أخبرنا عبد الله، أخبرنا محمد، حدثني موسى، قال: حدثنا أبي، عن أبيه، عن جده جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي بن أبي طالب (عليهم السلام) قال: " قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا أراد الله بأهل بيت خيرا فقههم في الدين، ورزقهم الرفق في معايشهم، والقصد في شأنهم، ووقر صغيرهم كبيرهم، وإذا أراد بهم غير ذلك تركهم هملا ".
ونقله في " المستدرك " ج 2 ص 283 عن كتاب " الأخلاق " لأبي القاسم الكوفي بتغيير بعض فقراته.
25 - الأشعثيات ص 196:
أخبرنا عبد الله بن محمد، قال: أخبرنا محمد بن محمد، قال: حدثني موسى ابن إسماعيل، قال: حدثنا أبي، عن أبيه، عن جده جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده علي بن الحسين، عن أبيه عن علي بن أبي طالب (عليهم السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن الله جواد يحب الجود ومعالي الأمور، ويكره سفسافها، وإن من أعظم إجلال الله تعالى ثلاثة: إكرام ذي الشيبة في الإسلام، والإمام العادل، وحامل القرآن غير العادل فيه ولا الجافي عنه ".
ورواه الراوندي في " نوادره " ص 7، ونقله عنه في " البحار " ج 72 ص 137، وج 89 ص 184.
26 - روضة الواعظين ج 2 ص 476:
وقال (صلى الله عليه وآله): " من شاب شيبة في الإسلام كانت له نورا يوم القيامة يسعى بها إلى الجنة، يقول الرب: مرحبا بعبدي، شاب في الإسلام ولم يشرك بي شيئا ".