3 - أصول الكافي ج 4 ص 498 الباب الذي قبل باب النهي عن إحراق القراطيس ح 2:
عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن محمد بن علي، عن الحسين بن علي، عن يوسف بن عبد السلام، عن سيف بن هارون مولى آل جعدة، قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): " اكتب بسم الله الرحمن الرحيم من أجود كتابك، ولا تمد الباء حتى ترفع السين ".
ونقله عنه في " الوسائل ": ج 8 ص 495.
4 - علل الشرائع ص 520 باب 269:
حدثنا أبو الحسن محمد بن عمرو بن علي بن عبد الله البصري، قال: حدثنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن أحمد بن جبلة، عن عبد الله بن أحمد بن عامر الطائي، عن أبيه، عن علي بن موسى الرضا، عن آبائه (عليهم السلام) - في حديث -: أن أمير المؤمنين (عليه السلام) سئل لم سمي تبع تبعا؟ قال: " لأنه كان غلاما كاتبا، وكان يكتب لملك كان قبله، وكان إذا كتب كتب بسم الله الذي خلق صيحا وريحا، فقال له الملك: اكتب وابدأ باسم ملك الرعد، فقال: لا لا أبدأ إلا باسم إلهي، ثم أعطف على حاجتك، فشكر الله له ذلك فأعطاه ملك ذلك الملك، فتابعه الناس فسمي تبعا ".
ونقله عنه في " الوسائل ": ج 8 ص 495.
5 - مستدرك الوسائل ج 2 ص 80:
القطب الراوندي في لب اللباب عن النبي (صلى الله عليه وآله) أنه كان يأمر كاتبه أن يكتب باسمك اللهم، فلما نزلت * (بسم الله مجريها) * أمر أن يكتب بسم الله، فلما نزلت * (قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن) * أمر أن يكتب بسم الله الرحمن، فلما نزلت * (من سليمان وأنه بسم الله الرحمن الرحيم) * أمر بكتابه تاما.