تفنيدها، فإليك نماذج منها:
1 - قال: قال هشام بن الحكم متكلم الشيعة: إن الله جسم ذو أبعاض في سبعة أشبار بشبر نفسه، في مكان مخصوص وجهة مخصوصة.
2 - قال في حق علي: إنه إله واجب الطاعة..
3 - وقال هشام بن سالم: إن الله على صورة إنسان أعلاه مجوف وأسفله مصمت ، وهو نور ساطع يتلألأ، وله حواس خمس ويد ورجل وأنف وأذن وعين وفم، وله وفرة سوداء، وهو نور أسود لكنه ليس بلحم ولا دم، وإن هشام هذا أجاز المعصية على الأنبياء مع قوله بعصمة الأئمة.
4 - وقال زرارة بن أعين: لم يكن الله قبل خلق الصفات عالما ولا قادرا ولا حيا ولا بصيرا ولا مريدا ولا متكلما.
5 - قال أبو جعفر محمد بن النعمان: إن الله نور على صورة إنسان، ويأبى أن يكون جسما.
6 - وزعم يونس بن عبد الرحمن القمي أن الملائكة تحمل العرش والعرش تحمل الرب، وهو من مشبهة الشيعة، وصنف لهم في ذلك كتبا.
- وقال الأميني في الغدير ج 3 ص 89 وذكر ابن تيمية في منهاج السنة هذه النسب والإضافات المفتعلة، وراقه أن يري المجتمع أنه أقدر في تنسيق الأكاذيب من سلفه، وأنه أبعد منه عن أدب الصدق والأمانة فزاد عليها:
اليهود لا يخلصون السلام على المؤمنين إنما يقولون السام عليكم (السام:
الموت) وكذلك الرافضة.
اليهود لا يرون المسح على الخفين، وكذلك الرافضة.
اليهود يستحلون أموال الناس كلهم، وكذلك الرافضة.
اليهود تسجد على قرونها في الصلاة، وكذلك الرافضة.