طاعن في أبو بكر وسعد وغيره، قد طعنوا به سواء بخلافته أو بأشياء أخرى آخذوها عليه. (راجع الردود) نرجوا أن لا تتلاعب بالكلمات يا أخي.
والسلام عليكم.
* فكتب (العاملي) بتاريخ 2 - 12 - 1999، الثامنة صباحا:
ولماذا عبرت عن جوابي يا محب السنة؟!
* وكتب (محب السنة)، السابعة مساء:
لم أفهم سؤالك يا عاملي، فحبذا لو بينت مرادك من السؤال.
أما ما ذكره عمار من عدم تكفير الشيعة للشيخين، فيبدو أنه لم يطلع على ما كتبه علماء الشيعة من تكفير الصحابة وأولهم الشيخين، فإن تكن أنت لا تكفر الشيخين فهذا اعتقادك أنت، وإن شئت أورت لك من كلامهم موثقا ما يصرحون به بتكفير أبي بكر وعمر رضي الله عنهما.
* وكتب (عمار)، التاسعة مساء:
سؤالك كان حول الطعن، وأوردنا لك مواقف بعض الصحابة، وكلام الله عز وجل فيما يخص الطعن. فلا تغير الموضوع يا عزيزي. وأنا والأخوة الشيعة نعتقد أنهم ارتدوا عن بيعتهم لأمير المؤمنين ولا نقول أنهم كفار أبدا.
كيف ذلك والرسول صلى الله عليه وآله يقول من: قال لا إله إلا الله عصم دمه وماله؟
على العموم أجب عن الردود التي أوردناها لكم فيما يخص الطعن بهم وإن أردت افتح موضوع خاص عن تكفيرهم. سؤالك كان عن الطعن، صحيح؟
والسلام. ملاحظة: أنتظر أرى ردودكم على ما أورده الأخ العاملي أيضا.