* وكتب (العاشر من رمضان)، السابعة مساء:
نهج البلاغة لا يعتد به عندنا، لأننا نوقن أن الكتاب قد حشي وملئ بما هو مكذوب ومفترى على أمير المؤمنين علي رضي الله عنه.
نحن نقول لكم دلالة التسمية هي عمق المحبة الموجودة في قلب علي والحسين رضي الله عنهما لأبي بكر وعمر وعثمان، وإن كره الكارهون، وإن رفض الرافضون. والسلام.
* وكتب (الشيباني)، العاشرة ليلا:
إلى الشطري.
إذا كنت تقول: ثم من قال إن التسمية بهذه الأسماء حرام... فلماذا لم نسمع أحدا من الشيعة في زماننا هذا من سمى ابنه أبا بكر وعمر وعثمان؟.
وأنتم تقولون إنهم أئمة معصومون. فلماذا لا تسمون أبناءكم بما سمى به المعصمون أبناءهم؟
* وكتب (عمار)، الحادية عشرة ليلا:
مسألة التسمية ليست مسألة تعبدية. وهل تعتقد أننا ننظر اليوم إلى التسمية بنفس الطريقة التي كان ينظر إليها في زمن الرسول (ص)؟.
* وكتب (ايتو) بتاريخ 19 - 7 - 1999، الحادية عشرة صباحا:
هل ترى اليوم من يسمي ابنه إسرائيل؟
* وكتب (العاملي) بتاريخ 19 - 7 - 1999، الثالثة ظهرا:
ما هو مقصود هؤلاء (الباحثين العلميين) الذين طرحوا هذا الموضوع في عدة شبكات؟