ونقله ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة ج 9 / 94، ط إحياء الكتب العربي تحت عنوان: خطبة الإمام علي (ع) بعد مقتل محمد بن أبي بكر، قال: وروى إبراهيم صاحب كتاب الغارات عن رجاله عن عبد الرحمن بن جندل عن أبيه... (كما ذكر أعلاه). فإنه لما قبض الله نبيه (ص) قلنا:
نحن أهله وورثته وعترته وأولياؤه... وبالله التوفيق...
* وكتب (محب السنة)، التاسعة مساء:
الدين ليس فيه مجاملة فلو كان علي رضي الله عنه يعتقد كفر الصحابة أو فسقهم لبين ذلك، ولأظهره. كيف لا يفعل ذلك وهو الوصي المعصوم كما تدعون هل يليق به أن يترك الناس يضلون ويتخبطون ولا يبين لهم!!
* فكتب (متعلم) العاشرة ليلا:
الإخوان بعد إذنكم مداخلة:
ماذا فعل النبي هارون (ع) عندما غاب عن بني إسرائيل النبي موسى (ع) 40 يوما فقط، وهل أطاع بني إسرائيل النبي هارون (ع)؟؟!!
الجواب معروف. لقد عصوه سوى قلة لا تكاد تذكر. ولقد كان مستخلف (كذا) فيهم بأمر من النبي موسى (ع). ألم يقل: إن القوم استضعفوني.... فالخطأ ليس في المستخلف، الخطأ في الناس الذين يعاهدون ثم ينبذون العهد والميثاق. فماذا يفعل إمام بلا مأمومين (سوى أفراد قلائل) والسواد الأعظم ما بين عاص وخائف من السلطة. أليس الصبر وإنقاذ ما يمكن إنقاذه هو عين الحكمة؟
* وكتب (فرات) بتاريخ 1 - 12 - 1999، الثالثة ظهرا: