من مكابرات النواصب * ورد (عمر) بتاريخ 23 - 4 - 2000، التاسعة مساء:
من الغباء الاعتقاد بهذا الحديث، وإليك السبب العقلاني:
لو كانت الولاية لعلي (رض) شرط (كذا) أساسي في دخول الجنة، فلماذا استغربت الملائكة في بداية الأمر؟؟ (لماذا يوقفون يا ربنا؟). لاحظ الاستغراب من الملائكة. إذا كيف علمت الملائكة بشهادتهم للنبي بالنبوة ولم يعلموا بالولاية. الأمر يحتاج إلى عقل، لنبين الخبيث من الطيب.
* وكتب (أبو سمية)، التاسعة والنصف مساء:
ولماذا يسأل الله تعالى النبيين: ماذا أجبتم؟؟ ولماذا يقول النبي صلوات الله تعالى عليه وآله: (... أصحابي... لا تدري...)؟؟
* وكتب (أبو فراس)، العاشرة إلا ربعا ليلا:
لن يقتنعوا أبدا مهما أتيت لهم بالدليل. ومهما جئت من أمهات كتبهم من أمور مستنكرة. ويكفي على هذا ما ينشره الإخوان من خلال صفحات الإنترنت من صورة بصوت وصورة عن مشايخهم، والمهاترات التي تحدث في الحسينيات التي أصبحت وكأنها كنائس. مع ذلك لن يقتنعوا!
إذا أصبح الأمر عنادا، فماذا سيجدي النقاش معهم؟؟
* فكتب (العاملي) بتاريخ 23 - 4 - 2000، العاشرة ليلا:
إلى متى تبقى يا عمر أنت وصاحبك، في التعصب والنصب، والتخريف والجهالة؟! ثم نراك لا تنكسر عينك أمام دليل وحجة!!