زعمهم أن عليا عليه السلام مدح عمر عند موته!
* كتب (عمر) في الموسوعة الشيعية، بتاريخ 17 - 2 - 2000، التاسعة مساء، موضوعا بعنوان (ما خلفت أحدا أحب إلي أن ألقى الله بمثل عمله منك)، قال فيه:
من فضائل عمر رضي الله عنه فضائل الصحابة صحيح مسلم: عن ابن أبي مليكة، قال سمعت أن عباس يقول: أوضع عمر بن الخطاب على سريره فتكنفه الناس يدعون ويثنون ويصلون عليه قبل أن يرفع، وأنا فيهم. قال فلم يرعني إلا برجل قد أخذ بمنكبي من ورائي. فالتفت إليه. فإذا هو علي ترحم على عمر وقال: ما خلفت أحدا أحب إلي أن ألقى الله بمثل عمله منك، وأيم الله إن كنت لأظن أن يجعلك الله مع صاحبيك. وذاك أني كنت أكثر أسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: جئت أنا وأبو بكر وعمر. ودخلت أنا وأبو بكر وعمر. وخرجت أنا وأبو بكر وعمر. فإن كنت لأرجو أو لأظن أن يجعلك الله معهما.
* وكتب (مالك الأشتر)، التاسعة والنصف مساء:
موضوع، ومفترى على أمير المؤمنين.
* وكتب (ذو الشهادتين)، العاشرة إلا ربعا مساء:
سبحان الله: أمير المؤمنين صاحب الفضائل والمناقب يطلب من الله أن يكون له مثل عمل عمر؟! ما هي أعمال عمر: فراره في أحد وحنين؟
جهله بأبسط الأمور والمسائل الفقهية؟ تغيير سنة رسول الله (ص)؟