الله عليه وسلم وولي أبي بكر، فرأيتماني كاذبا غادرا خائنا، والله يعلم أني لصادق بار راشد تابع للحق) (5 / 152) فبناءا على قولك من صحة ما في الصحيحين يلزمك الاعتراف بصحة هذه الرواية، وإلا فيجب عليك الخدش في صحة المدعى.
* وكتب (فرات) بتاريخ 7 - 12 - 1999، الرابعة والنصف عصرا:
الأخ الكريم محب السنة. السلام عليكم ك كنت أراك قوي العارضة، وشديد الشكيمة، علميا في محاوراتك، مؤدبا في مناقشتك فلذلك أحببت الاستمرار معك، ولكن: ما حدا مما بدا، عسى أن يكون المانع خير. عافاك الله من كل سوء.