ومنهم عدة من الفضلاء في " فهرس أحاديث وآثار المستدرك على الصحيحين " للحاكم النيسابوري (القسم 2 ص 345 ط عالم الكتب - بيروت) قالوا:
إنك ستضرب ضربة هاهنا معرفة الصحابة / علي 3 / 113 ومنهم الأستاذ محمد سعيد زغلول في " فهارس المستدرك " للحاكم (ص 692 ط بيروت) قال:
إخبار رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتل علي 3 / 139 ومنهم الفاضل المعاصر رياض عبد الله عبد الهادي في " فهارس كتاب الموضوعات " لابن الجوزي " (ص 92 ط دار البشائر الإسلامية - بيروت) قال:
لن يموت هذا الآن.. في فضائل علي 1 / 402 ومنهم الفاضل المعاصر محمود شلبي في كتابه " حياة الإمام علي عليه السلام " (ص 67 ط دار الجيل) قال:
عن عمار بن ياسر، قال: كنت أنا وعلي بن أبي طالب رفيقين في غزوة العشيرة من بطن ينبع، فلما نزلها رسول الله صلى الله عليه وسلم أقام بها شهرا فصالح فيها بني مدلج وحلفاءهم من ضمرة فوادعهم، فقال لي علي رضي الله عنه: هل لك يا أبا اليقظان أن نأتي هؤلاء نفر من بني مدلج يعملون في عين لهم فننظر كيف يعملون؟ قال: قلت: إن شئت، فجئناهم فنظرنا إلى أعمالهم ساعة ثم غشينا النوم فانطلقت أنا وعلي حتى اضطجعنا في ظل صور من النخل وفي دقعاء من التراب فنمنا فوالله ما أهبنا إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم يحركنا برجله وقد تربنا من تلك الدقعاء التي نمنا فيها فيومئذ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي رضي الله عنه:
ما لك يا أبا تراب؟ لما يرى عليه من التراب. ثم قال: ألا أحدثكما بأشقى الناس