هذا ولو تتبعنا القرآن الكريم، والسنة النبوية معا، لرأيناهما قد وضحا منذ بداية الخيط الأول من فجر الاسلام، وسلطا الضوء على من يحمل الراية معه وبعده، إلى آخر لحظات بقائه في هذه الحياة، مرورا بكل موقف وواقعة..
فعندما نزلت (وانذر عشيرتك الأقربين).
راجع التاريخ وسله عمن ارجع عشيرته إليه ليطاع؟!
ومن آزره على هذا الامر؟!
ولم قالوا لابي طالب وهو شيخهم مستهزئين أنه أمرك أن تطيع هذا الفتى