والعهد بالنبي قريب وروض الايمان خصيب / 144 / ب / وغصن دوحته غض جديد وظله وافر مديد، ولكن الله يفعل ما يريد.
وما أظن أن من استحل ذلك وسلك مع أهل النبي هذه المسالك شم ريحة الاسلام ولا آمن بمحمد عليه الصلاة والسلام ولا خالط الايمان بشاشة قلبه، ولا آمن طرفة (عين) بربه والقيامة تجمعهم وإلى ربهم مرجعهم.
ستعلم ليلى أي دين تداينت * وأي غريم التقاضي غريمها ولقد قرأ قارئ بين يدي الشيخ العالم العلامة أبي الوفاء (علي) ب عقيل رحمه الله (1) (قوله تعالى في الآية 20 من سورة السبأ: 34): * (ولقد صدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقا من المؤمنين) * فبكى وقال: سبحان الله غاية ما كان طمعه فيما قال:
* (فليبتكن آذان الانعام) * (119 / النساء: 4) جاوزوا والله الحد الذي طمع فيع فيه!!!
ضحوا بأشمط عنوان السجود به * يقطع الليل تسبيحا وقرآنا إي والله عمدوا إلى علي بن أبي طالب بين صفيه فقتلوه، ثم قتلوا ابنه الحسين بن