رجل، غير أنه بعث معهم، قال فأكلوا منها أجمعون أو كما قال (1).
وخرجه البخاري في كتاب الصلاة في باب السمر مع الأهل والضيف، وقال فيه: من كان عنده طعام اثنين فليذهب بثالث، وإن أربع فخامس أو سادس، وأن أبا بكر رضي الله عنه جاء بثلاثة، وانطلق النبي (صلى الله عليه وسلم) بعشرة، قال: فهو أنا وأبي وأمي، فلا أدري هل قال: وامرأتي وخادم. الحديث، وقال فيه [ثم حملها إلى النبي (صلى الله عليه وسلم) فأصبحت عنده، وكان بيننا وبين قوم عقد] (2).