حروفها - والأجداد. حيث يعرض اعلام رجال البخاري في الجامع الصحيح، مبتدئا حرف الألف ب (أحمد) وحرف الميم ب (محمد) وأوائل الأبواب بالصحابة تبركا - وكان من قبله يبتدؤون بمحمد، والمنهجية تقتضي إن يبتدأ بآدم وهي طريقة اتبعها في التعديل والتجريح من أوله إلى أخره.
(10 - 3) - أورد الحسن بن الوليد في باب الحسن مكبرا، بينما ذكره البخاري في الجامع الصحيح مصغرا (10 - 4) - قال في ترجمة الربيع بن نافع: (لم أر له في الجامع غير هذا الحديث الموقوف) بيد إن له حديثا أخر في المزارعة (10 - 5) - وهم الكلاباذي في الرواية عن النعمان بن بشير قائلا:
(وانما هو النعمان بن مقرن المدني) لكنه هو الاخر ترجم في حرف النون للأول، وسكت عن ابن مقرن الذي وهم الكلابادي في شانه.
(10 - 6) - وهم ابن البيع في ترجمة: حكيم بن عبد الله القرشي بقوله: (ذكره أبو عبد الله فيمن اتفقا على الاخراج عنه، ولم أجد له في كتاب البخاري ذكرا، وانما أخرج عنه مسلم). ووهم فيه المؤلف، لان ابن البيع إنما ذكره فيمن أخرج عنه. لم وحده