____________________
نفسه وفى مشايخه برواية العطار عنه وانه أخص أصحابه.
وانما اشتمال حديثه على ما ربما ينكر، أوجب الاستدراك بأخصية العطار له، ولو كان فيه غلو أو تخليط لأجتنب مثله عنه، وقد أوهم ذلك كتبه ورواياته المذكور في كتب أصحابنا. وقد ذكره العلامة في الخلاصة 203 - 11 في المذمومين وكذا ابن داود في رجاله ولكن ما دلت عليه رواياته فهو من الحق الذي دلت عليه روايات غيره، والاجتهاد في الطعن مثل ذلك محجوج بالنص.
(1) وذكر الشيخ في الفهرست هذه الكتب، غير كتابه الأخير.
(2) وفى الفهرست: أخبرنا بجميع كتبه ورواياته ابن أبي جيد والحسين بن عبيد الله، جميعا، عن أحمد بن محمد بن يحيى، عن أبيه، عن أحمد بن أبي زاهر.
قلت: والطريق كالصحيح في طريق النجاشي والشيخ بأحمد بن محمد بن يحيى.
وانما اشتمال حديثه على ما ربما ينكر، أوجب الاستدراك بأخصية العطار له، ولو كان فيه غلو أو تخليط لأجتنب مثله عنه، وقد أوهم ذلك كتبه ورواياته المذكور في كتب أصحابنا. وقد ذكره العلامة في الخلاصة 203 - 11 في المذمومين وكذا ابن داود في رجاله ولكن ما دلت عليه رواياته فهو من الحق الذي دلت عليه روايات غيره، والاجتهاد في الطعن مثل ذلك محجوج بالنص.
(1) وذكر الشيخ في الفهرست هذه الكتب، غير كتابه الأخير.
(2) وفى الفهرست: أخبرنا بجميع كتبه ورواياته ابن أبي جيد والحسين بن عبيد الله، جميعا، عن أحمد بن محمد بن يحيى، عن أبيه، عن أحمد بن أبي زاهر.
قلت: والطريق كالصحيح في طريق النجاشي والشيخ بأحمد بن محمد بن يحيى.