____________________
(1) وقد وفقنا الله سابقا لشرح الخطبة وتحقيق المصادر والطرق إليها بتفصيل، اسئل الله تعالى ان يجعله مقبولا مرضيا لصاحبتها ومستمسكا لعروة ولايتها.
(2) ويظهر من الشيخ في الفهرست ان لابن عبدون كتابا آخر وهو الفهرست، فقال بعد ذكر كتب إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي 4 - 7: وزاد أحمد بن عبدون في فهرسته كتاب المبتدأ، كتاب...
(3) وقال الشيخ في رجاله: كثير السماع، سمعنا منه، وأجاز لنا بجميع ما رواه.
(4) لم يصرح الماتن وكذا الشيخ بتوثيق أحمد بن عبدون، الا ان طريقة النجاشي كما حققناه في ج 1 في التوثيقات العامة: هي التحرز عن المطعون بوجه من الوجوه وإن كان كثير الفضائل، واجتنابه عن الرواية بصورة (أخبرنا) عمن قيل فيه شئ، فلو كان فيه طعن بوجه لتحرز عن الرواية عنه ولم يفتخر بشيخوخيته له، والاعراض عن توثيق أعيان مشايخ لشيعة واجلاء الطائفة، اعتمادا على ظهور الامر واستغناءا عن التطويل غير عزيزة. وقال النجاشي في محمد بن أحمد بن الجنيد الإسكافي: سمعت؟ شيوخنا الثقات يقولون عنه...
واخبرونا جميعا بالإجازة لهم بجميع كتبه ومصنفاته.
(2) ويظهر من الشيخ في الفهرست ان لابن عبدون كتابا آخر وهو الفهرست، فقال بعد ذكر كتب إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي 4 - 7: وزاد أحمد بن عبدون في فهرسته كتاب المبتدأ، كتاب...
(3) وقال الشيخ في رجاله: كثير السماع، سمعنا منه، وأجاز لنا بجميع ما رواه.
(4) لم يصرح الماتن وكذا الشيخ بتوثيق أحمد بن عبدون، الا ان طريقة النجاشي كما حققناه في ج 1 في التوثيقات العامة: هي التحرز عن المطعون بوجه من الوجوه وإن كان كثير الفضائل، واجتنابه عن الرواية بصورة (أخبرنا) عمن قيل فيه شئ، فلو كان فيه طعن بوجه لتحرز عن الرواية عنه ولم يفتخر بشيخوخيته له، والاعراض عن توثيق أعيان مشايخ لشيعة واجلاء الطائفة، اعتمادا على ظهور الامر واستغناءا عن التطويل غير عزيزة. وقال النجاشي في محمد بن أحمد بن الجنيد الإسكافي: سمعت؟ شيوخنا الثقات يقولون عنه...
واخبرونا جميعا بالإجازة لهم بجميع كتبه ومصنفاته.