____________________
نسب إليها من الرواة والأدباء خلق كثير، منهم الأسعد بن نصر بن الأسعد العبرتي النحوي، مات في حدود سنة 570، وكان يقرء النحو ببغداد.
وقال السمعاني في (الأنساب): العبرتائي، بفتح العين والباء الموحدة وسكون الراء وفتح الباء المنقوطة من فوقها بنقطتين وفى آخرها الياء المنقوطة باثنتين، هذه النسبة إلى عبرتا، وهى قرية من نواحي النهروان منها رجاء بن محمد بن يحيى العبرتائي الكاتب، حدث عن أبي هاشم داود بن القاسم الجعفري، وحماد بن إسحاق بن إبراهيم الموصلي، روى عنه أبو المفضل محمد بن عبد الله بن المطلب الشيباني الكوفي. قلت يأتي ترجمة رجاء بن يحيى بن سامان العبرتائي.
وقال الشيخ في الفهرست في ترجمة الهلالي (36 - 97): وعبرتا قرية بنواحي بلد اسكاف، وهو من بنى جنيد..
وقال أيضا في كتابه (الغيبة 245) عند ذكره في المذمومين والمدعين للبابية: ومنهم أحمد بن هلال الكرخي. وفى الشلمغاني ونطرائه (252):
والنميري، والهلالي.
قلت: لعل سكونته بكرخ بغداد أوجبت نسبته (الكرخي)، ودنو منزلة أبيه أوجب نسبته (الهلالي).
(1) قد كان لأحمد بن هلال سوابق صالحة، وان لحقته بكفر انه عواقب طالحة وبدلت حسناته سيأت، فقد هداه الله تعالى للايمان به وبرسله وبما انزل إليهم ولمعرفته لمحمد وآله الطاهرين عليهم السلام ومن عليه بولايتهم وجعل الله له قدرا ثم صار له طول صحبة وخدمة حتى كان من امره ان شرفه الامام
وقال السمعاني في (الأنساب): العبرتائي، بفتح العين والباء الموحدة وسكون الراء وفتح الباء المنقوطة من فوقها بنقطتين وفى آخرها الياء المنقوطة باثنتين، هذه النسبة إلى عبرتا، وهى قرية من نواحي النهروان منها رجاء بن محمد بن يحيى العبرتائي الكاتب، حدث عن أبي هاشم داود بن القاسم الجعفري، وحماد بن إسحاق بن إبراهيم الموصلي، روى عنه أبو المفضل محمد بن عبد الله بن المطلب الشيباني الكوفي. قلت يأتي ترجمة رجاء بن يحيى بن سامان العبرتائي.
وقال الشيخ في الفهرست في ترجمة الهلالي (36 - 97): وعبرتا قرية بنواحي بلد اسكاف، وهو من بنى جنيد..
وقال أيضا في كتابه (الغيبة 245) عند ذكره في المذمومين والمدعين للبابية: ومنهم أحمد بن هلال الكرخي. وفى الشلمغاني ونطرائه (252):
والنميري، والهلالي.
قلت: لعل سكونته بكرخ بغداد أوجبت نسبته (الكرخي)، ودنو منزلة أبيه أوجب نسبته (الهلالي).
(1) قد كان لأحمد بن هلال سوابق صالحة، وان لحقته بكفر انه عواقب طالحة وبدلت حسناته سيأت، فقد هداه الله تعالى للايمان به وبرسله وبما انزل إليهم ولمعرفته لمحمد وآله الطاهرين عليهم السلام ومن عليه بولايتهم وجعل الله له قدرا ثم صار له طول صحبة وخدمة حتى كان من امره ان شرفه الامام