2 الآيات فلا صدق ولا صلى (31) ولكن كذب وتولى (32) ثم ذهب إلى أهله يتمطى (33) أولى لك فأولى (34) ثم أولى لك فأولى (35) أيحسب الانسان أن يترك سدى (36) ألم يك نطفة من منى يمنى (37) ثم كان علقة فخلق فسوى (38) فجعل منه الزوجين الذكر والأنثى (39) أليس ذلك بقدر على أن يحيي الموتى (40) 2 التفسير 3 خلق الإنسان من نطقة قذرة:
استمرارا للبحوث المتعلقة (بالموت) الذي يعتبر الخطوة الأولى في السفر إلى الآخرة يتحدث القرآن في هذه الآيات عن خواء أيدي الكفار من الزاد لهذا السفر.
فيقول أولا: فلا صدق ولا صلى (1) أي إن هذا الانسان المفكر للمعاد لم