بتضييع رجل مسلم. (الشافعي ق).
(14328 -) عن طاوس أن عمر قال: أرأيتم إن استعملت عليكم خير من أعلم ثم أمرته بالعدل أقضيت ما علي: قالوا: نعم، قال: لا حتى أنظر في عمله أعمل بما أمرته أم لا. (ق كر).
(14329 -) أخبرنا ابن جريج قال: أخبرت أن عمر كتب إلى أبي موسى أن لا يأخذ الامام بعلمه ولا بظنه ولا بشبهته. (عب).
(14330 -) عن عمر قال: لا يصلح الامر إلا بشدة في غير تجبر ولين في غير وهن (1). (ابن سعد ش).
(14331 -) عن عتاب بن رفاعة بن رافع قال: بلغ عمر بن الخطاب أن سعدا اتخذ قصرا وجعل عليه بابا وقال: انقطع الصويت (2) فأرسل عمر محمد بن مسلمة وكان عمر إذا أحب أن يؤتى بالامر كما يريد بعثه فقال: أئت سعدا وأحرق عليه بابه، فقدم الكوفة، فلما أتى الباب أخرج زنده فاستورى نارا ثم أحرق البا ب، فأتى سعد، فأخبر ثم