الفصل السابع في الأضاحي والهدايا والعتائر وفيه فروع الفرع الأول في الترغيب فيها (12152 -) ما عمل ابن آدم في هذا أفضل من دم يهراق إلا أن يكون رحما مقطوعة توصل. (طب عن ابن عباس).
(12153 -) ما عمل آدمي من عمل يوم النحر أحب إلى الله من إهراق الدم إنها لتأتي يوم القيامة بقرونها وأشعارها وأظلافها، وإن الدم ليقع من الله بمكان قبل أن يقع على الأرض فطيبوا بها نفسا. (د ت ك عن عائشة) (1)