فارجمها فغدا عليها فاعترفت فأمر بها فرجمت. (عب ش).
(13504 -) عن سهل بن سعد أن وليدة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم حملت من الزنا فسئلت من أحبلك؟ فقالت: أحبلني المقعد، فسئل عن ذلك فاعترف فقال النبي صلى الله عليه وسلم إنه لضعيف عن الجلد فأمر بمائة عثكول (1) فضربه بها ضربة واحدة. (ابن النجار).
(13505 -) عن عبادة بن الصامت قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا نزل عليه تربد (2) لذلك وجهه فأنزل عليه ذات يوم فلقي ذلك، فلما سرى عنه قال: خذوا عني، قد جعل الله لهن سبيلا، الثيب بالثيب جلد مائة، ثم رجم بالحجارة والبكر بالبكر جلد مائة ثم نفي سنة (عب) (13506 -) عن أبي أمامة بن سهل أن رجلا من مساكين المسلمين كان ضريرا فأصاب الناس ليلة ما طرة أو ليلة باردة فدعته امرأة من المسلمين إلى بيتها فوثب عليها فغلبها على نفسها فأتت النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته بما صنع، فأرسل إليه فاعترف فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقنو (3) فعد منه مائة