حدثنا علي أنا شعبة عن ثابت قال قال أبو هريرة ما رأيت أحدا أشبه صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم من ابن أم سليم يعني أنسا حدثنا علي أنا شعبة عن ثابت قال قلت لابن عمر أرأيت النذر في معصية الله فيه الوفاء قال لا قال شعبة فقلت لثابت فيه الكفارة قال لا حدثنا أبو خيثمة نا أبو عامر العقدي وحدثنا علي بن مسلم نا أبو داود وعبد الصمد قالوا نا شعبة عن ثابت البناني عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم يعني مر بامرأة تبكي عند قبر فقال اتقي الله واصبري فقالت وأنت ما تبالي بمصيبتي فقيل لها إنه رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذها مثل الموت فأتته فقالت إني لم أعرفك فقال الصبر عند أول صدمة هذا لفظ أبي عامر وفي حديث أبي داود فأتته ليس دونه بواب فقالت يا رسول الله إني أصبر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الصبر عند الصدمة الأولى حدثنا علي بن مسلم نا أبو داود نا شعبة عن ثابت قال سمعت أنسا يقول كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يدعو بهذا الدعاء اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار حدثنا يعقوب وعلي بن مسلم قالا نا أبو داود نا شعبة عن ثابت قال سمعت أنسا يقول كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرفع يديه في الدعاء حتى يرى بياض إبطيه قال شعبة فذكرت ذلك لعلي بن زيد فقال إنما هذا في الاستسقاء قال قلت سمعته من أنس قال سبحان الله حدثنا علي بن سهل نا شبابة نا شعبة عن ثابت عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في مسير له ومعه حاد وسائق قال فتقدمت إليهما فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا أنجشة أرفق ويحك بالقوارير حدثنا علي بن مسلم نا أبو داود نا شعبة أنا ثابت قال صلى بنا أنس فقام فيما ينبغي له أن يقعد وقعد فيما ينبغي له أن يقوم فسجد سجدتين وحدث عن أصحابه أنهم كانوا يفعلون ذلك حدثني أحمد بن منصور وغيره قال نا الأحوص بن جواب نا عمار بن
(٢٠٨)