نعيم بن دجاجة أنه طلق رجل امرأته تطليقتين ثم قال لها أنت علي حرج فدخلت على عمر بن الخطاب فذكرت ذلك له فقال أتراها أهونهن علي فأبانها منه حدثنا علي أنا شريك عن أبي حصين عن عبد الله بن عتبة قال اختصم إليه رجلان في لؤلؤة وهي في يد أحدهما فأقام كل واحد منهما البينة فجعلها للأتلد تعالى حدثنا علي أنا شريك عن أبي حصين عن رجل من بني والبة كان صديقا لمعاذ عن معاذ من ولي من أمر المسلمين شيئا فاحتجب عن أولى الضعفة والحاجة احتجب الله عز وجل عنه يوم القيامة حدثنا علي أنا شريك عن أبي حصين قال سمعت شريحا يقول ذهبت الرهان بما فيها حدثنا علي أنا شريك عن أبي حصين عن أبي عبد الرحمن السلمي قال نهى عمر عن الدخول على المغيبات حدثنا علي أنا شريك عن أبي حصين قال رأيت على شريح كساء خز إبراهيم بن مهاجر حدثنا علي أنا شريك عن إبراهيم بن مهاجر عن عبد الرحمن بن يزيد قال كنت مؤذن بن مسعود بطريق مكة فكانت إذا غابت الشمس ها هنا وطلع الليل من ها هنا قال لي يا أبا بكر أو يا عبد الرحمن أذن فأقول الآن فانتظر قال ويقول هذا والذي لا إله غيره وقت الصلاة هذا غسق الليل هذا دلوك الشمس ثم قرأ أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل حدثنا علي أنا شريك عن إبراهيم بن مهاجر عن صفية بنت شيبة قالت سألت عائشة أو سئلت عن انسان قال كل ماله في رتاج الكعبة فقالت ليس
(٣٣٦)