الجاهلية فيما تعتقده من ذلك والهامة بتخفيف الميم على المشهور الذي لم يذكر الجمهور غيره وقيل بتشديدها قاله جماعة وحكاه القاضي عن أبي زيد الأنصاري الامام في اللغة قوله صلى الله عليه وسلم (ولا نوء) أي لا تقولوا مطرنا بنوء كذا ولا تعتقدوه وسبق شرحه واضحا في كتاب الصلاة قوله صلى الله عليه وسلم (ولا غول) قال جمهور العلماء كانت العرب تزعم أن الغيلان
(٢١٦)