بشر بن موسى، حدثنا عبيد بن الهيثم: حدثنا إسحاق بن محمد بن أحمد أبو يعقوب النخعي، حدثنا عبد الله بن الفضل بن عبد الله بن أبي الهياج بن محمد بن أبي سفيان بن الحارث بن عبد المطلب قال: حدثنا هشام بن محمد بن السائب أبو منذر الكلبي، عن أبي مخنف لوط بن يحيى، عن فضيل بن خديج، عن كميل بن زياد قال: - *: الحجة، المقدسي: على ما في جمع الجوامع.
*: ابن عساكر: على ما في جمع الجوامع.
*: أمالي الشجري: ج 1 ص 66 - كما في العقد الفريد بتفاوت يسير، بسند آخر عن كميل: - *: مناقب الخوارزمي: ص 263 - 264 - بسنده إلى البيهقي، ثم بسندين عن كميل: - *: صفة الصفوة: ج 1 ص 329 - مرسلا عن كميل بن زياد: - كما في الغارات بتفاوت يسير.
*: التفسير الكبير، الفخر الرازي: ج 2 ص 192 - مرسلا عن كميل إلى قوله (والمال محكوم عليه).
*: العلم، للمرهبي: على ما في جمع الجوامع.
*: مطالب السؤول: ج 1 ص 139 - 140 ف 10 - كما في العقد الفريد بتفاوت يسير، مرسلا.
*: تذكرة الخواص: ص 141 - بسند آخر عن كميل، بروايتين.
*: ابن أبي الحديد: ج 18 ص 346 - وقال في ص 351 (.. ثم استدرك فقال: اللهم بلى، لا تخلو الأرض من قائم بحجة الله تعالى كيلا يخلو الزمان ممن هو مهيمن لله تعالى على عباده ومسيطر عليهم، وهذا يكاد يكون تصريحا بمذهب الإمامية، إلا أن أصحابنا يحملونه على أن المراد به الابدال الذين وردت الاخبار النبوية عنهم أنهم في الأرض سائحون، فمنهم من يعرف، ومنهم من لا يعرف، وأنهم لا يموتون حتى يودعوا السر وهو العرفان عند قوم آخرين يقومون مقامهم).
ملاحظة: (تعبير قائم لله بحجة أو قائم بحجة الله تعالى) يعني أنه صاحب مشروع ومذهب وهو أمر لا ينطبق على الابدال الذين قصدهم ابن أبي الحديد.
*: جمع الجوامع: ج 2 ص 93 - عن ابن الأنباري في المصاحف، والمرهبي في العلم، ونصر في الحجة، وحلية الأولياء، وابن عساكر.
* * *: الغارات: ج 1 ص 147 - 154 - حدثنا محمد قال: حدثنا الحسن قال: حدثنا إبراهيم قال: وحدثني أبو زكريا يحيى بن صالح الحريري قال: حدثني الثقة، عن كميل بن زياد قال: أخذ أمير المؤمنين عليه السلام بيدي وأخرجني إلى ناحية الجبان، فلما أصحر تنفس الصعداء وقال: - *: تاريخ اليعقوبي: ج 2 ص 205 - كما في الغارات بتفاوت يسير، مرسلا.
*: بصائر الدرجات: ص 486 ب 10 ح 15 - حدثنا محمد بن عيسى، عن الحسن بن محبوب،