النحل: وترى الفلك مواخر فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون (1).
أسرى: ربكم الذي يزجى لكم الفلك في البحر لتبتغوا من فضله إنه كان بكم رحيما * وإذا مسكم الضر في البحر ضل من تدعون إلا إياه فلما نجيكم إلى البر أعرضتم وكان الانسان كفورا * أفأمنتم أن يخسف بكم جانب البر أو يرسل عليكم حاصبا ثم لا تجدوا لكم وكيلا * أم أمنتم أن يعيدكم فيه تارة أخرى فيرسل عليكم قاصفا من الريح فيغرقكم بما كفرتم ثم لا تجدوا لكم به علينا تبيعا (2).
الحج: والفلك تجري في البحر بأمره (3).
المؤمنون: وعليها وعلى الفلك تحملون (4).
وقال تعالى: فإذا استويت أنت ومن معك على الفلك فقل الحمد لله الذي نجانا من القوم الظالمين * وقل رب أنزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين (5).
الروم: ولتجري الفلك بأمره ولتبتغوا من فضل ولعلكم تشكرون (6).
لقمان: ألم تر إلى الفلك تجري في البحر بنعمة الله ليريكم من آياته إن في ذلك لايات لكل صبار شكور * وإذا غشيهم موج كالظلل دعوا الله مخلصين له الدين، فلما نجاهم إلى البر فمنهم مقتصد وما يجحد بآياتنا إلا كل ختار كفور (7).
فاطر: وترى الفلك فيه مواخر ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون (8).
يس: وآية أنا حملنا ذريتهم في الفلك المشحون * وخلقنا لهم من مثله ما يركبون * وإن نشأ نغرقهم فلا صريخ لهم ولا هم ينقذون * إلا رحمة منا ومتاعا إلى حين (9).