وتقدست أسماؤه: يا أهل معصيتي لولا ما فيكم من المؤمنين المتحابين بجلالي العامرين بصلاتهم أرضي ومساجدي، المستغفرين بالاسحار خوفا مني، لانزلت بكم عذابي ثم لا أبالي (1).
علل الشرائع: عن أبيه، عن الحميري مثله (2).
4 - علل الشرائع: أبي، عن محمد العطار، عن العمركي. عن علي بن جعفر عن أخيه، عن أبيه، عن علي عليهم السلام قال: إن الله عز وجل إذا أراد أن يصيب أهل الأرض بعذاب قال: لولا الذين يتحابون بجلالي، ويعمرون مساجدي ويستغفرون بالاسحار لانزلت عذابي (3).
ثواب الأعمال: عن أبيه، عن علي بن الحسن الكوفي، عن أبيه، عن ابن المغيرة، عن السكوني، عن الصادق، عن آبائه عليهم السلام مثله (4).
5 - علل الشرائع: ابن المتوكل، عن السعد آبادي، عن البرقي، عن علي بن الحكم عن ابن عميرة، عن ابن طريف، عن ابن نباتة قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: إن الله عز وجل ليهم بعذاب أهل الأرض جميعا حتى لا يريد أن يحاشى منهم أحدا إذا عملوا بالمعاصي، واجترحوا السيئات، فإذا نظر إلى الشيب ناقلي أقدامهم إلى الصلوات والولدان يتعلمون القرآن رحمهم وأخر عنهم ذلك (5).
6 - تفسير العياشي: عن يونس بن ظبيان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن الله يدفع بمن يصلي من شيعتنا عمن لا يصلي من شيعتنا، ولو أجمعوا على ترك الصلاة لهلكوا وإن الله يدفع بمن يصوم منهم عمن لا يصوم من شيعتنا، ولو أجمعوا على ترك الصيام لهلكوا، وإن الله يدفع بمن يزكي من شيعتنا عمن لا يزكي منهم، ولو اجتمعوا