لا يشعرون (1).
لقمان نمتعهم قليلا ثم نضطرهم إلى عذاب غليظ (2).
فاطر: ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم فان الله كان بعباده بصيرا (3).
يس: وإن نشأ نغرقهم فلا صريخ لهم ولا هم ينقذون * إلا رحمة منا ومتاعا إلى حين (4).
المؤمن: فلا يغررك تقلبهم في البلاد * كذبت قبلهم قوم نوح والأحزاب من بعدهم وهمت كل أمة برسولهم ليأخذوه وجادلوا بالباطل ليدحضوا به الحق فأخذتهم فكيف كان عقاب (5).
السجدة: ولولا كلمة سبقت من ربك لقضي بينهم (6).
حمعسق: ولولا كلمة الفصل لقضي بينهم (7).
الزخرف: بل متعت هؤلاء وآبائهم حتى جائهم الحق ورسول مبين (8).
الفتح: لو تزيلوا لعذبنا الذين كفروا منهم عذابا أليما (9).
الذاريات: وفي ثمود إذ قيل لهم تمتعوا حتى حين * فعتوا عن أمر ربهم فأخذتهم الصاعقة وهم ينظرون (10).
القلم: فذرني ومن يكذب بهذا الحديث * سنستدرجهم من حيث لا يعلمون * وأملي لهم إن كيدي متين (11).
المدثر: ذرني ومن خلقت وحيدا * وجعلت له مالا ممدودا * وبنين