ما مر في قصة آدم.
وقال تعالى: وأقل لكما إن الشيطان لكما عدو مبين (1).
وقال تعالى: يا بني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوآتهما إنه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم إنا جعلنا الشياطين أولياء للذين لا يؤمنون (2) * وقال تعالى: إنهم اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله (3) وقال تعالى: وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه سميع عليم * إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون * و إخوانهم يمدونهم في الغي ثم لا يقصرون (4).
الأنفال " 8 ": وإذ زين لهم الشيطان أعمالهم وقال لا غالب لكم اليوم من الناس وإني جار لكم فلما تراءت الفئتان نكص على عقبيه وقال إني برئ منكم إني أرى ما لا ترون إني أخاف الله والله شديد العقاب (5).
يوسف " 13 ": إن الشيطان للانسان عدو مبين (6) وقال تعالى: فأنساه الشيطان ذكر ربه (7) وقال: من بعد أن نزغ الشيطان بيني وبين إخوتي (8).
إبراهيم " 14 ": وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن