به مثقلا، والعبء بالكسر: الحمل. قوله: وتلقيح الحرب، أي جعل الحرب ذات حمل أي فايدة، وهو عقيم أي معطلة غير قائمة وغير مفيدة، وفي بعض النسخ " نلقح " بصيغة المتكلم. وتثقيف الرماح: تسويتها. والاود بالتحريك: الاعوجاج.
وقوله: ويك بمعنى ويلك. واللمز: العيب. والربع بالفتح: الدار، والمحلة والمنزل. والذمار بالكسر: ما يلزمك حفظه وحمايته. وفي القاموس:
العيص بالكسر: الشجر الكثير الملتف، والأصل، وما اجتمع وتدانى من العضاة وفي بعض النسخ " عصبا " وهو بالتحريك: خيار القوم.
قوله: المرء بيومه: أي ينبغي للانسان أن ينظر إلى أحوال زمانه فيعمل ما يناسبه، ولا يقيس على الأزمنة السالفة. والجيل بالكسر: الصنف من الناس.
والجلباب: الملحفة.
قوله: من الرأي الربيق، أي الرأي الذي عزم عليه كأنه مشدود في ربقة أو يلزم العمل به كأنه يجعل عنق الانسان في ربقة، وهي العروة التي يشد بها البهيمة يقال: ربقه يربقه بالضم والكسر: إذا جعل رأسه في الربقة، والربيقة كسفينة:
البهيمة المربوقة، وفي بعض النسخ القديمة بالتاء من الرتق: ضد الفتق، وهو أصوب.
وقال الفيروزآبادي: النجد: الغلبة، وأنجد: ارتفع، والدعوة: أجابها والنجدة: القتال، والشجاعة، والشدة، والهول، ونجد الامر: وضح واستبان والتنجيد العدو والتزيين، واستنجد: استعان وقوي بعد ضعف، وفي بعض النسخ بالذال المعجمة يقال: نجذه، أي ألح عليه. ونجز كفرح ونصر: انقضى وفني والوعد: حضر، والكلام: انقطع، وأنجز حاجته: قضاها، والوعد: وفى به وبخع بالحق بخوعا: أقربه وخضع له. ونزع عن الامر: انتهى عنه. والكمي:
الشجاع.
قوله: أنتهالك، أي نسرع إلى هذا الدين فندخل فيه من غير روية، من قولهم: تهالك الفراش: إذا تساقط. والبواتر: السيوف القاطعة.
قوله: أو نشرق، على المجرد، أي نظهر، أو على التفعيل من قولهم: شرق: