مصباح الشريعة - المنسوب للإمام الصادق (ع)

تعالى بقلبك ولسانك وحف طاعتك على شرك مستعينا في الصيام إلى الصلاة إذا انتبهت فإن الشيطان لك نم فإن لك بعد ليلا طويلا يريد تفويت وقت مناجاتك وعرض حالك على ربك ولا تغفل عن الاستغفار بالاسحار فإن للقانتين فيه أشواقا

(٤٦)

الرقم	العنوان	الصفحة

1	في العبودية	5
2	في العبودية	7
3	في غض البصر	9
4	في المشي	11
5	في العلم	13
6	في الفتياء	16
7	في الامر بالمعروف والنهي عن المنكر	18
8	في آفة العلماء	20
9	في الرعاية	22
10	في الشكر	24
11	في الخروج من المنزل	26
12	في قراءة القرآن	28
13	في اللباس	30
14	في الرياء	32
15	في الصدق	34
16	في الاخلاص	36
17	في التقوى	38
18	في الورع	40
19	في المعاشرة	42
20	في النوم	44
21	في الحج	47
22	في الزكاة	51
23	في النية	53
24	في الذكر	55
25	في آفة القراء	57
26	في بيان الحق والباطل	59
27	في معرفة الأنبياء	61
28	في معرفة الأئمة	63
29	في معرفة الصحابة	67
30	في حرمة المؤمنين	69
31	في بر الوالدين	70
32	في التواضع	72
33	في الجهل	75
34	في الاكل	77
35	في الوسوسة	79
36	في العجب	81
37	في السخاء	82
38	في الحساب	85
39	في افتتاح الصلاة	87
40	في الركوع	89
41	في السجود	91
42	في التشهد	93
43	في السلام	95
44	في التوبة	97
45	في العزلة	99
46	في الصمت	101
47	في العقل والهوى	103
48	في الحسد	104
49	في الطمع	105
50	في الفساد	107
51	في السلامة	109
52	في العبادة	111
53	في التفكر	113
54	في الراحة	115
55	في الحرص	117
56	في البيان	119
57	في الاحكام	121
58	في السواك	123
59	في التبزر	126
60	في الطهارة	128
61	في دخول المسجد	130
62	في الدعاء	132
63	في الصوم	135
64	في الزهد	137
65	في صفة الدنيا	139
66	في المتكلف	140
67	في الغرور	142
68	في صفة المنافق	144
69	في حسن المعاشرة	147
70	في الاخذ والعطاء	148
71	في المؤاخاة	150
72	في المشاورة	152
73	في الحلم	154
74	في الاقتداء	156
75	في العفو	158
76	في الموعظة	160
77	في الوصية	162
78	في التوكل	164
79	في تبجيل الاخوان	167
80	في الجهاد والرياضة	169
81	في ذكر الموت	171
82	في حسن الظن	173
83	في التفويض	175
84	في اليقين	177
85	في الخوف والرجاء	180
86	في الرضا	182
87	في البلاء	183
88	في الصبر	185
89	في الحزن	187
90	في الحياء	189
91	في المعرفة	191
92	في حب الله	192
93	في الحب لله	194
94	في الشوق	196
95	في الحكمة	198
96	في الدعوى	200
97	في القناعة	202
98	في الغيبة	204