على أيدي " النخبات الوطنية " التي هي في أكثر الأحيان " عسكرية " (1).
هذا هو الهدف التغيير الاجتماعي الذي يعني في الحقيقة إبعاد الأمة عن دينها في شتى نواحي الدين التي تشمل شتى نواحي الدنيا.
ولكن لهذا الهدف وسيلة أو وسائل وأساليب هي التي تمثل " التكتيك " الجديد لغزو الغرب الفكري.
ويحسن أن نعرض لها في مبحث مستقل.