دأبه " (1).
وانظر (مروج الذهب 2 / 362) وغيره من التواريخ.
14 - سرور معاوية بمقتل عمار إن هذا الحديث من أوضح الأدلة والبراهين على ضلالة معاوية بن أبي سفيان، رئيس الفئة الباغية.. فلقد اعرض عن هدى عمار ثم فرح بمقتله بصفين فلما ذكر بقول رسول الله صلى الله عليه وآله له " ويحك يا ابن سمية، تقتلك الفئة الباغية " قال: " إنما قتله الذين جاءوا به ".
راجع للوقوف على ذلك:
1 - الطبقات 3 / 253، 259.
2 - المسند 2 / 164، 206 3 - تاريخ الطبري 4 / 2 - 3 و 4 / 28 - 29 4 - الكامل 3 / 148، 157، 158.
5 - الإمامة والسياسة 1 / 126 6 - المستدرك 3 / 378 7 - العقد الفريد 2 / 203، 204.
8 - الروض الأنف 4 / 264 - 265.
9 - تفسير ابن العربي 2 / 519 بتفسير قوله تعالى: وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا.
10 - فتح الباري في شرح صحيح البخاري 13 / 26 11 - عمدة القاري في شرح صحيح البخاري 24 / 192 12 - شرح صحيح مسلم لأبي عبد الله السنوسي 13 - الرياض المستطابة لعماد الدين العامري - ترجمة عمار.