التعليق: كان والده المقدس السيد عبد الرؤوف فضل الله من أجلة العلماء ومقدسيهم معروفا بتشدده في الالتزام بعقيدة أهل البيت (ع). وكان معروفا بكثرة تبرمه من أفكار ولده.
585 - كنت أطرح عليه الكثير من تساؤلاتي التي لا يمكن أن نطرحها على مجتمعنا لئلا تثير كثيرا من التساؤلات حول مدى التزامك الديني أو الفكري. (أسئلة وردود من القلب: 23).
586 - أنا معجب بمستوى التجدد في ما قدمه الأخوان عاصي ومنصور الرحبانيين وأتابع باستمرار أعمال إلياس وزياد الرحبانيين. (جريدة النهار 9 / 10 / 1997).
587 - أعرب عن تقديري للأعمال الراقية التي وقعها عاصي ومنصور الرحباني ثم إلياس وزياد. (السفير 9 / 10 / 1997) التعليق: لا يعلم لهؤلاء جميعا أي عمل غير الأغاني وتلحينها وتأليفها، والمضحك المبكي في الموضوع أن هذا اللقاء قد تم في الوقت الذي أخرجته المراجع العظام من دائرة المذهب الشريف.
588 - إنني أفكر بطريقة أنا والآخر, وبعض الناس يفكر أنا لا الآخر، وهذه هي المعادلة التي عشت الكثير من مأساتها في هذه الدوامة. (مجلة المشاهد السياسي العدد 168 في 30 / 5 / 1999).
589 - إن الذين يحرمون قراءة كتبي قد يخافون أن يكتشف الناس الحقيقة في غير ما يقولون، وأنا أتحدى من يقرأ كتبي بعقله لا بغريزته. أتحداه بمحبة أن يقرأها وسيجد أن كل هذه الكلمات اللامسؤولة ليست لها أي شئ من الواقع، مشكلتي إن هناك أناسا يقرأونني بغريزتهم لا بعقولهم.. (مجلة المشاهد السياسي العدد 168 30 / 5 / 1999).
التعليق: هذا الكتاب هو الرد على هذا التحدي فماذا سيجيب عنه؟!
590 - أنا لم أنف شيئا يثبته الشيعة.. (مجلة المشاهد السياسي العدد 168 في 30 / 5 / 1999).
591 - أنا مبتلي بكثرة الكذابين علي. (جريدة فكر وثقافة 3 / 8 / 1996).
592 - أنا مبتلي بكثرة الكذابين كثيرا، وبالذين لا يخافون الله في ما يقرؤون، ولا يخافون الله في ما يسمعون، ولا يخافون الله في ما يتكلمون. (شريط مسجل بصوته).